الحب كله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الحب كله
الحب كله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» http://www.m-arab.com/vb/showthread.php?t=49868
تابع المكي والمدني   3 Emptyالخميس فبراير 04, 2010 7:07 pm من طرف admin

» دبابيس.. للفات حجاب مميزة
تابع المكي والمدني   3 Emptyالسبت يناير 02, 2010 5:46 pm من طرف مازن

» ترحيب بامير الجنوب امير بكلمتى
تابع المكي والمدني   3 Emptyالجمعة يناير 01, 2010 8:33 am من طرف admin

» قصيدة طالب مقهور من مادة الرياضيات
تابع المكي والمدني   3 Emptyالخميس ديسمبر 31, 2009 6:28 pm من طرف admin

» تدرون وش سوا زوجها فيها بعد النفاس؟؟
تابع المكي والمدني   3 Emptyالخميس ديسمبر 31, 2009 6:22 pm من طرف admin

» تخطيط واحد على وشك الزواااج‎
تابع المكي والمدني   3 Emptyالخميس ديسمبر 31, 2009 6:09 pm من طرف إْمير بكلمتى

» الفرق بين الحبيب والخاطب والمتزوج
تابع المكي والمدني   3 Emptyالخميس ديسمبر 31, 2009 12:11 pm من طرف admin

» نكتـــــــــــــــــــــــــة المـو ســــــــــــم00
تابع المكي والمدني   3 Emptyالخميس ديسمبر 31, 2009 12:09 pm من طرف admin

» قووووووووووووويه
تابع المكي والمدني   3 Emptyالخميس ديسمبر 31, 2009 12:08 pm من طرف admin

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

تابع المكي والمدني 3

اذهب الى الأسفل

تابع المكي والمدني   3 Empty تابع المكي والمدني 3

مُساهمة من طرف admin الجمعة ديسمبر 25, 2009 12:10 pm

ذكر بعض المؤلفات التي تتضمن المكي والمدني

وفي عصر التابعين ظهرت مؤلفات لعلم المكي والمدني، وأصبح هذا العلم علمًا مستقلا، له مصادره الأصلية، وكان من الكتب المؤلفة فيه
1- "نزول القرآن" للضحاك بن مزاحم الهلالي (ت /104 هـ).
2- "نزول القرآن" لعكرمة أبي عبد الله القرشي البربري (ت /105 هـ).
3- "نزول القرآن" للحسن بن أبي الحسن البصري (ت /110 هـ).
4- "تنزيل القرآن" لمحمد بن مسلم بن شهاب الزهري (ت /124 هـ)، مطبوع.
5- "التنزيل في القرآن " لعلي بن الحسن بن فضال الكوفي (ت /224 هـ).
6- "فضائل القرآن وما أنزل من القرآن بمكة وما أنزل بالمدينة" لأبي عبد الله محمد بن أيوب بن الضريس البجلي (ت /294 هـ)، مطبوع.
7- "بيان عدد سور القرآن وآياته وكلماته ومكيه ومدنيه" لأبي القاسم عمر بن محمد بن عبد الكافي (ت /400هـ تقريبًا)، وهو من الكتب التي اعتمدت عليها اللجنة التي أشرفت على طباعة "مصحف المدينة النبوية".
8- "تنزيل القرآن" لأبي زرعة عبد الرحمن بن زنجلة المقرئ (ت /403 هـ تقريبًا)، مخطوط.
9- "التنزيل وترتيبه" لأبي القاسم الحسن بن محمد النيسابوري (ت /406 هـ)، مخطوط، وهو جزء من كتابه الكبير "التنبيه على فضل علوم القرآن".
10- "كتاب المكي والمدني" لمكي بن أبي طالب القيسي (ت /437هـ).
11- "المكي والمدني في القرآن واختلاف المكي والمدني في آيه" لأبي عبد الله محمد بن شريح الرعيني المقرئ (ت/476 هـ).
12- "يتيمة الدرر في النزول وآيات السور" لأبي عبد الله محمد بن أحمد الحنبلي المقرئ (ت/656 هـ)، مخطوط.
13- "كتاب المكي والمدني في القرآن" لعبد العزيز بن أحمد الديريني (ت/694 هـ).
14- "الأرجوزة المتضمنة معرفة المكي والمدني من سور القرآن الكريم" لبدر الدين محمد بن أيوب التاذفي الحنفي (ت /705 هـ). مخطوط.
15- "تقريب المأمول في ترتيب النزول" لبرهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري المقرئ (ت/732 هـ)، مخطوط.
16- "الكلام على أماكن من التنزيل" لابن أبي شريف برهان الدين أبي إسحاق إبراهيم بن محمد الشافعي (ت/923 هـ)، مخطوط.
17- "رسالة العوفي في المكي والمدني والناسخ والمنسوخ وعدد الآي" لمحمد بن أحمد العوفي (ت /1050 هـ)، مخطوط.
18- "أرجوزة في القرآن المكي والمدني وما في تعداده من الخلاف" لمحمد بن أحمد بوزان الخزاني (حيًا 1216 هـ) مخطوط.
وهذا عدا المؤلفات التي خصصت بابًا لعلم المكي والمدني، منها:
1- "فضائل القرآن ومعالمه وأدبه" لأبي عبيد القاسم بن سلام (ت/224 هـ)، مطبوع.
2- "المصنف في الأحاديث والآثار" لعبد الله بن محمد بن أبي شيبة (ت /235 هـ)، مطبوع.
3- "فهم القرآن" لحارث بن أسد المحاسبي (ت /243 هـ)، مطبوع .
4- "البيان في عد آي القرآن" لأبي عمرو الداني (ت /444 هـ)، مطبوع.
5- "دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة" للإمام البيهقي (ت/458 هـ)، مطبوع.
6- "فنون الأفنان في عيون علوم القرآن" لأبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي (ت/ 597هـ)، مطبوع.

7- "جمال القراء وكمال الإقراء" لعلم الدين السخاوي (ت/643 هـ)، مطبوع. 8- "الموافقات في أصول الشريعة" لأبي إسحاق بن موسى الشاطبي (ت/790 هـ)، مطبوع.
9- "البرهان في علوم القرآن" للإمام الزركشي ((ت/794 هـ)، مطبوع.
10- "كشف الأستار عن زوائد البزار على الكتب الستة ومسند أحمد" للهيثمي (ت/807)، مطبوع.
11- "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للإمام البقاعي (ت/885 هـ)، مطبوع.
12- "الإتقان في علوم القرآن" للإمام السيوطي (ت/911 هـ)، مطبوع.
وهناك دراسات معاصرة أغلبها مبني على الدارسات المتقدمة ومن أهمها كتاب "مناهل العرفان في علوم القرآن" لمحمد عبد العظيم الزرقاني (ت/1367 هـ) مطبوع؛ حيث يشتمل على مناقشة شبهات المستشرقين في أسلوب القرآن المكي والمدني بردود مقنعة.
ومن أهم الرسائل العلمية المتعلقة بالمكي والمدني:
1- " أهم خصائص السور والآيات المكية ومقاصدها" رسالة دكتوراه للدكتور أحمد عباس البدوي.
2- "خصائص السور والآيات المدنية ضوابطها ومقاصدها" رسالة ماجستير للدكتور عادل أبي العلا. مطبوع.
3- "المكي والمدني في القرآن الكريم: دراسة تأصيلية نقدية للسور والآيات من أول القرآن إلى نهاية سورة الإسراء" رسالة ماجستير للباحث عبد الرزاق حسين أحمد، مطبوع.




الروايات التي حددت السور المكية والمدنية


قد وردت مجموعة من الروايات عن الصحابة والتابعين التي حددت السور المكية والمدنية وفيما يلي نسرد هذه الروايات مع بيان درجتها من حيث الصحة والضعف. ثم نذكر على ضوئها السور المتفق علي مكيتها أو مدنيتها والسور المختلف فيها.
أ) الرواية الأولى عن ابن عباس رضي الله عنهما، وقد جاءت من خمس طرق:
1- طريق أبي عبيد في كتابه « فضائل القرآن…»: "قال أبو عبيد: حدثنا عبد الله بن صالح، عن معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة قال: نزلت بالمدينة سورة البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنفال، والتوبة، والحج، والنور، والأحزاب، والذين كفروا، والفتح، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والحواريون- يريد الصف-، والتغابن، ويا أيها النبي إذا طلقتم ، ويا أيها النبي لم تحرم ، والفجر، والليل إذا يغشى ، وإنا أنزلناه في ليلة القدر ، ولم يكن ، وإذا زلزلت ، وإذا جاء نصر الله ، وسائر ذلك بمكة" .
وهذا إسناد صحيح، وأغلب مرويات علي بن أبي طلحة في التفسير عن ابن عباس، إلا أنه لم يلقه، لكنه حمل عن ثقات أصحابه مثل مجاهد وعكرمة .
فالسور المدنية فيها خمس وعشرون سورة، وقال أبو عمرو الداني بعد أن ذكر هذه الرواية: "ولم يذكر علي بن أبي طلحة في المدني الحجرات، والجمعة، والمنافقين وهن ثلاثتهن مدنيات بإجماع" .
2- طريق ابن الضريس في كتابه « فضائل القرآن…»: قال ابن الضريس: "أخبرنا أحمد قال: حدثنا محمد قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن أبي جعفر الرازي قال: قال عمر بن هارون قال: حدثنا عمر بن عطاء عن أبيه عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: "أول ما نزل من القرآن بمكة، وما أنزل منه بالمدينة الأول فالأول، فكانت إذا نزلت فاتحة سورة بمكة فكتبت بمكة، ثم يزيد الله فيها ما يشاء، وكان أول ما أنزل من القرآن : اقرأ باسم ربك الذي خلق… " ثم سرد السور المكية وهي ست وثمانون سورة، والسور المدنية وهي ثمان وعشرون سورة، وهي: البقرة ثم الأنفال، ثم آل عمران ثم الأحزاب، ثم الممتحنة، ثم النساء، ثم الزلزلة، ثم الحديد، ثم سورة محمد، ثم الرعد، ثم الرحمن، ثم الإنسان، ثم الطلاق، ثم البينة، ثم الحشر، ثم النصر، ثم الحج، ثم المنافقون، ثم المجادلة، ثم الحجرات، ثم التحريم، ثم الجمعة، ثم التغابن، ثم الصف، ثم الفتح، ثم المائدة ثم التوبة.
وإسناده ضعيف من أجل عمر بن هارون، ولكن رواية الزركشي والتي بسند آخر تعد شاهدًا لهذا الطريق .
3- طريق النحاس في كتابه « الناسخ والمنسوخ…»
قال أبو جعفر النحاس: "حدثني يموت بن المزروع، قال: حدثنا أبو حاتم سهل بن محمد السجستاني، قال: حدثنا أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمي، قال: حدثنا يونس بن حبيب، قال: سمعت أبا عمرو بن العلاء يقول: سألت مجاهدًا عن تلخيص آي المدني من المكي، فقال: سألت ابن عباس عن ذلك فقال: سورة الأنعام نزلت بمكة جملة واحدة، فهي مكية إلا ثلاث آيات منها نزلت بالمدينة، فهن مدنيات [url=http://www.qurancomplex.org/b2.gif]تابع المكي والمدني   3 B2[/url] قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ [url=http://www.qurancomplex.org/b1.gif]تابع المكي والمدني   3 B1[/url] إلى تمام الآيات الثلاث… وما تقدم من السور فهن مدنيات، أعني سورة البقرة وآل عمران والنساء والمائدة…." .
وساقها السيوطي منسوبة إلى كتابه « الناسخ والمنسوخ » سياقًا أكمل منها، وفيها تعداد للسور المكية والمدنية، ثم قال: "هكذا أخرجه بطوله وإسناده جيد، رجاله كلهم ثقات من علماء العربية المشهورين" .
والحقيقة أن الإسناد فيه ضعف من أجل السجستاني وأبي عبيدة.
4- طريق ابن عبد الكافي في كتابه: "بيان عدد سور القرآن وآياته.."
قال ابن عبد الكافي: "سمعت الإمام أبا الحسن الفارسي رحمه الله قال: سمعت الإمام أبا بكر أحمد بن الحسين أنه قال: روي عن عبد الله بن عمير عن أبيه عن عثمان بن عطاء الخراساني، عن أبيه عن ابن عباس…" فذكر السور المكية والمدنية معًا.
5- طريق البيهقي في كتابه: « دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة ».
روى البيهقي الرواية بإسنادين وصحح أحدهما، وهو الإسناد:
"قال البيهقي: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، قال: أخبرنا أبو محمد بن زياد العدل، قال: حدثنا محمد بن إسحاق، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي قال: حدثنا أحمد بن نصر بن مالك الخزاعي، قال: علي بن الحسين بن الواقد، عن أبيه قال: حدثنا يزيد النحوي عن عكرمة والحسن بن أبي الحسن" ثم ذكر السور المكية…، والسور المدنية.
والسور المدنية هي: المطففين، والبقرة، وآل عمران، والأنفال، والأحزاب، والمائدة، والممتحنة، والنساء، والزلزلة، والحديد، ومحمد، والرعد، والرحمن، والإنسان، والطلاق، والبينة، والحشر، والنصر، والنور، والحج، والمنافقون، والمجادلة، والحجرات، والتحريم، والصف، والجمعة، والتغابن، والفتح، والتوبة.
وهي تسع وعشرون سورة، وإسناد الرواية صحيح .
ب) الرواية الثانية عن قتادة، وقد جاءت من ثلاث طرق كلها صحيحة إلى قتادة.
1- طريق حارث المحاسبي في كتابه: « فهم القرآن ».
قال الحارث -رحمه الله-: "حدثنا شريح، قال: حدثنا سفيان عن معمر عن قتادة قال: "السور المدنية: البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنفال، والتوبة، والرعد، والحجر، والنحل، والنور، والأحزاب، وسورة محمد (صلى الله عليه وسلم) والفتح، والحجرات، والحديد، والمجادلة، والممتحنة، والصف، والجمعة، والمنافقون، والتغابن، والنساء الصغرى، و "يا أيها النبي لم تحرم" ، و "لم يكن" ، و "إذا جاء نصر الله والفتح" ، و "قل هو الله أحد" ، وهو يشك في "أرأيت" .
وهي سبع وعشرون سورة، وما عداها كلها مكية.
2- طريق ابن الأنباري في كتابه: « الرد على من خالف مصحف عثمان » قال ابن الأنباري -رحمه الله-: "حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، حدثنا حجاج بن منهال، حدثنا همام عن قتادة قال: نزل بالمدينة من القرآن البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنفال، وبراءة، والرعد، والنحل، والحج، والنور، والأحزاب، ومحمد، والفتح، والحجرات، والرحمن، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والصف، والجمعة، والمنافقون، والتغابن، والطلاق، ويأيها النبي لم تحرم إلى رأس العشر، وإذا زلزلت ، وإذا جاء نصر الله هؤلاء السور نزلت بالمدينة، وسائر القرآن نزل بمكة" .
فهذه سبع وعشرون سورة مدنية، ويؤيد هذه الرواية المذكورة من الطريقين ما رواه ابن سعد في الطبقات:
قال: "أنبأنا الواقدي حدثني قدامة بن موسى، عن أبي سلمة الحضرمي سمعت ابن عباس، قال: سألت أبي بن كعب عما نزل من القرآن بالمدينة، فقال نزل بها سبع وعشرون سورة، وسائرها بمكة" .
3- طريق أبي عمرو الداني في كتابه: « البيان في عد آي القرآن ».
قال الحافظ: "أخبرنا فارس بن أحمد، قال: أنا أحمد بن محمد، قال: أنا أحمد بن عثمان، قال: أنا الفضل بن شاذان، قال: أنا إبراهيم بن موسى، قال: أنا يزيد بن زريع قال: أنا سعيد، عن قتادة، قال: المدني البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنفال، وبراءة، والرعد، والحج، والنور، والأحزاب، و "الذين كفروا" ، و "إنا فتحنا لك فتحا مبينا" ، و "يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله" ، والمسبحات من سورة الحديد إلى "يا أيها النبي إذا طلقتم النساء" ، و "يا أيها النبيّ لم تحرم" ، و "لم يكن الذين كفروا" ، و "إذا زلزلت" ، و "إذا جاء نصر الله" مدني، وما بقي مكي فهي خمس وعشرون سورة، ثم ذكر السور التي بعضها مكي وبعضها مدني.
ج) الرواية الثالثة عن جابر بن زيد التابعي رواها عنه أبو عمرو الداني بإسناده: "قال: أخبرنا فارس بن أحمد، قال: أنا أحمد بن محمد، قال: أنا أحمد بن عثمان، قال: أنا الفضل، قال: أنا أحمد بن يزيد، قال: أنا أبو كامل فضيل بن حسين، قال: أنا حسان بن إبراهيم، قال: أنا أمية الأزدي، عن جابر بن زيد قال:…. "ثم سرد السور المكية على ترتيب نزولها وهي خمس وثمانون سورة، ثم قال:
"وأنزل عليه بعد ما قدم المدينة سورة البقرة، ثم آل عمران، ثم الأنفال، ثم الأحزاب، ثم المائدة، ثم الممتحنة، ثم النساء، ثم "إذا زلزلت" ، ثم الحديد، ثم سورة محمد (صلى الله عليه وسلم)، ثم الرعد، ثم الرحمن، ثم "هل أتى على الإنسان" ، ثم سورة النساء القصرى، ثم "لم يكن الذين كفروا" ، ثم الحشر، ثم "إذا جاء نصر الله والفتح" ، ثم النور، ثم الحج، ثم المنافقون، ثم المجادلة، ثم الحجرات ، ثم "يا أيها النبي لم تحرم" ، ثم الجمعة، ثم التغابن، ثم سبح الحواريون، ثم "إنا فتحنا لك فتحًا" ، ثم التوبة، ثم خاتمة الفرقان، فذلك ثمان وعشرون سورة" .
د) الرواية الرابعة عن الإمام الزهري في كتابه: « تنزيل القرآن بمكة والمدينة » إلا أنها ضعيفة جدًا .
ويضم إلى هذه الروايات بعض أقوال أهل العلم:
1- ذكر أبو داود سليمان بن نجاح في « مختصر التبيين لهجاء التنزيل » أن السور المدنية إحدى وعشرون سورة، وهن: البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنفال، والتوبة، والنور، والأحزاب، والقتال، والفتح، والحجرات، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والجمعة، والمنافقون، والطلاق، والتحريم، ولم يكن، والنصر.
والمختلف فيها تسع عشرة سورة، وهن: الحمد، والرعد، والنحل، والحج، وص، والرحمن، والصف، والتغابن، والإنسان، والمطففين، وسبح، والفجر، والليل، والقدر، والزلزلة، والعاديات، والإخلاص، والمعوذتان.
وما عداهما مكية، وجملتهن أربع وسبعون سورة، فصار المجموع مائة وأربع عشرة سورة .
2- قول هبة الله بن سلامة المفسر في كتابه: « الناسخ والمنسوخ » فالسور المدنية المتفق عليها عنده إحدى وعشرون سورة، وهي: البقرة، آل عمران، النساء، المائدة، الأنفال، التوبة، النور، الأحزاب، الفتح، الحجرات، المجادلة، الحشر، الممتحنة، الصف، الجمعة، المنافقون، التغابن، الطلاق، التحريم، القدر، البينة.
والسور المختلف فيها عنده سبع عشرة سورة، وهي: الفاتحة، والرعد، النحل، الحج، العنكبوت، محمد (صلى الله عليه وسلم)، الرحمن، الحديد، الإنسان، عبس، المطففين، الليل، الزلزلة، النصر، الإخلاص، الفلق، الناس، وما عداها مكية.
3- قول أبي الحسن بن الحصار في كتابه: « الناسخ والمنسوخ »
فالسور المدنية باتفاق عشرون سورة، وهن: البقرة، آل عمران، النساء، المائدة، الأنفال، التوبة، النور، الأحزاب، محمد (صلى الله عليه وسلم)، الفتح، الحجرات، الحديد، المجادلة، الحشر، الممتحنة، المنافقون، الجمعة، الطلاق، التحريم، النصر.
والسور المختلف فيها اثنتا عشرة سورة، وهي: الفاتحة، الرعد، الرحمن، الصف، التغابن، المطففين، القدر، البينة، الزلزلة، الإخلاص، الفلق، الناس. وما عدا ذلك فهو مكي.

admin
عضو مميز
عضو مميز

عدد المساهمات : 295
تاريخ التسجيل : 13/12/2009

https://aligad.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى